الأربعاء يناير 20, 2010 1:40 pm من طرف 
نشرتْ صحيفة "لشبونة مدينتا" البرتغالية أسراراً خطيرة حول النجم كريستيانو رونالدو مهاجم نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي، خلالّ تخصيصها جزءاً من عددها الصادر اليوم نبذة عنْ حياة اللاعب البرتغالي.
وكشفتْ الصحيفة أنّ هناك قصه مثيرة حدثت عند ولادته حول تسميه بــ (كريستيانو رونالدو) إذ أنّ والده أصرّ وقتها على أنْ يسميه رونالد تيمناً برئيس الولايات المتحده آنذاك "رونالد ريغن"، فيما أصرّتْ والدته على تسميته بــ كريستيانو، وفي النهاية اتفقا على تسميته بــ كريستيانو رونالدو سانتوس أفييرو.
وذكرتْ الصحيفة البرتغالية أنّ رونالدو كان سيء الطباع في طفولته حتى أنّ رفاقه في مدرسته الواقعة في مدينة لشبونه كانوا يسخرون منه دائماً بمساعدة مُدرستهم، فلم يضع كريسيانو رونالدو حداً لسخريتهم إلاّ أنْ قام بسحب الكرسي حينما إقتربتْ المُدرسّه للجلوس عليه إنتقاماً منها؛ لأنها شاركتْ التلاميذ في سُخريتهم.
وجاء أيضاً أنّ سبب تألق رونالدو في حياته الكروية يعود إلى أنه كان مُلازماً لوالده معظم الوقت في الليل والنهار خلال فترة طفولته، إذْ أنّ مرافقته لوالده ساعدته للانضمام إلى فريق أندورينيا المتواضع في البرتغال (تحت 10 أعوام)، والذي كان والده لاعباً ضمنّ صفوفه.
وأضافتْ: أنّ رونالدو حين انتقل إلى صفوف نادي سبورتينغ لشبونة البرتغالي وجد صعوبة بالغة في بدايته، إذْ أنّ الأطباء في النادي أكدوا أنّ اللاعب لا يُمكنه ممارسة كرة القدم لعدم اكتمال نمو عضلاته بشكلٍ لائق، ومن الممكنْ أنْ يُصاب بكسرٍ في قدميْه في أول لقاء يخوضه مع الفريق، لكنّ إصرار النجم البرتغالي على الوصول إلى القمة ساعده في فرضه نفسه أساسياً ضمن تشكيلة الفريق الأول ومنْ بعدها الانتقال إلى نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي.
وكشفتْ الصحيفة أنّ هناك قصه مثيرة حدثت عند ولادته حول تسميه بــ (كريستيانو رونالدو) إذ أنّ والده أصرّ وقتها على أنْ يسميه رونالد تيمناً برئيس الولايات المتحده آنذاك "رونالد ريغن"، فيما أصرّتْ والدته على تسميته بــ كريستيانو، وفي النهاية اتفقا على تسميته بــ كريستيانو رونالدو سانتوس أفييرو.
وذكرتْ الصحيفة البرتغالية أنّ رونالدو كان سيء الطباع في طفولته حتى أنّ رفاقه في مدرسته الواقعة في مدينة لشبونه كانوا يسخرون منه دائماً بمساعدة مُدرستهم، فلم يضع كريسيانو رونالدو حداً لسخريتهم إلاّ أنْ قام بسحب الكرسي حينما إقتربتْ المُدرسّه للجلوس عليه إنتقاماً منها؛ لأنها شاركتْ التلاميذ في سُخريتهم.
وجاء أيضاً أنّ سبب تألق رونالدو في حياته الكروية يعود إلى أنه كان مُلازماً لوالده معظم الوقت في الليل والنهار خلال فترة طفولته، إذْ أنّ مرافقته لوالده ساعدته للانضمام إلى فريق أندورينيا المتواضع في البرتغال (تحت 10 أعوام)، والذي كان والده لاعباً ضمنّ صفوفه.
وأضافتْ: أنّ رونالدو حين انتقل إلى صفوف نادي سبورتينغ لشبونة البرتغالي وجد صعوبة بالغة في بدايته، إذْ أنّ الأطباء في النادي أكدوا أنّ اللاعب لا يُمكنه ممارسة كرة القدم لعدم اكتمال نمو عضلاته بشكلٍ لائق، ومن الممكنْ أنْ يُصاب بكسرٍ في قدميْه في أول لقاء يخوضه مع الفريق، لكنّ إصرار النجم البرتغالي على الوصول إلى القمة ساعده في فرضه نفسه أساسياً ضمن تشكيلة الفريق الأول ومنْ بعدها الانتقال إلى نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي.
